منتدى شباب العربى | ShEl3rBy
عظماء على فراش الموت Ezlb9t
منتدى شباب العربى | ShEl3rBy
عظماء على فراش الموت Ezlb9t
منتدى شباب العربى | ShEl3rBy
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


, منتدى,شباب,العربى,دورات,دروس,سكربت,منزوع,اغنية,ابراج, برنامج,العربى,اجمد, تحميل,douban.com,blinklist.com,efleg. com,shel3rby,free,good,linkerbook. com,newsmarked.info,imigg.net,wpsc oop.com,openfaves.com,farkinda.com
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
مواضيع مماثلة
    عدد زوار المنتدى

    .: عدد زوار المنتدى :.


     

     عظماء على فراش الموت

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    MR COoL
    $$ــــــــ مؤسس المنتدى ــــــــ$$
    $$ــــــــ مؤسس المنتدى  ــــــــ$$
    MR COoL


    ذكر الابراج : الميزان

    المساهمات العضو [ ة ] : 402
    نقاط : 1095
    تاريخ التسجيل : 14/06/2009
    العمر : 31

    عظماء على فراش الموت Empty
    مُساهمةموضوع: عظماء على فراش الموت   عظماء على فراش الموت Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 16, 2009 5:14 am

    [size=20
    ]أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه
    بعد أن طعن علي رضي الله عنه
    قال : ما فعل بضاربي ؟
    قالو : أخذناه
    قال : أطعموه من طعامي , و اسقوه من شرابي , فإن أنا عشت رأيت فيه رأيي , و إن أنا مت فاضربوه ضربة واحدة لا تزيدوه عليها .
    ثم أوصى الحسن أن يغسله و قال : لا تغالي في الكفن فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : لاتغالوا في الكفن فإنه يسلب سلبا سريعا
    و أوصى : إمشوا بي بين المشيتين لا تسرعوا بي , و لا تبطئوا , فإن كان خيرا عجلتموني إليه , و إن كان شرا ألقيتموني عن أكتافكم .



    معاذ بن جبل رضي الله عنه و أرضاه
    الصحابي الجليل معاذ بن جبل .. حين حضرته الوفاة ..
    و جاءت ساعة الإحتضار .. نادى ربه ... قائلا .. :
    يا رب إنني كنت أخافك , و أنا اليوم أرجوك .. اللهم إنك تعلم أنني ما كنت أحب الدنيا لجري الأنهار , و لا لغرس الأشجار .. و إنما لظمأ الهواجر , و مكابدة الساعات , و مزاحمة العلماء بالركب عند حلق العلم .
    ثم فاضت روحه بعد أن قال :لا إله إلا الله ...
    روى الترمذي أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال .. : نعم الرجل معاذ بن جبل
    و روى البخاري أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : أرحم الناس بأمتي أبوبكر .... إلى أن قال ... و أعلمهم بالحلال و الحرام معاذ .




    بلال بن رباح رضي الله عنه و أرضاه
    حينما أتى بلالا الموت .. قالت زوجته : وا حزناه ..
    فكشف الغطاء عن وجهه و هو في سكرات الموت .. و قال : لا تقولي واحزناه , و قولي وا فرحاه
    ثم قال : غدا نلقى الأحبة ..محمدا و صحبه .




    أبو ذر الغفاري رضي الله عنه و أرضاه
    لما حضرت أبا ذر الوفاة .. بكت زوجته .. فقال : ما يبكيك ؟
    قالت : و كيف لا أبكي و أنت تموت بأرض فلاة و ليس معنا ثوب يسعك كفنا ...
    فقال لها : لا تبكي و أبشري فقد سمعت النبي صلى الله عليه و سلم يقول لنفر أنا منهم :ليموتن رجل منكم بفلاة من الأرض يشهده عصابة من المؤمنين
    و ليس من أولئك النفر أحد إلا و مات في قرية و جماعة , و أنا الذي أموت بفلاة , و الله ما كذبت و لا كذبت فانظري الطريق
    قالت :أنى و قد ذهب الحاج و تقطعت الطريق
    فقال انظري فإذا أنا برجال فألحت ثوبي فأسرعوا إلي فقالوا : ما لك يا أمة الله ؟
    قالت : امرؤ من المسلمين تكفونه ..
    فقالوا : من هو ؟
    قالت : أبو ذر
    قالوا : صاحب رسول الله
    ففدوه بأبائهم و أمهاتهم و دخلوا عليه فبشرهم و ذكر لهم الحديث
    و قال : أنشدكم بالله , لا يكفنني أحد كان أمير أو عريفا أو بريدا
    فكل القوم كانوا نالوا من ذلك شيئا غير فتى من الأنصار فكفنه في ثوبين لذلك الفتى
    و صلى عليه عبدالله بن مسعود
    فكان في ذلك القوم
    رضي الله عنهم أجمعين.




    الصحابي الجليل أبوالدرداء رضي الله عنه و أرضاه
    لما جاء أبا الدرداء الموت ... قال :
    ألا رجل يعمل لمثل مصرعي هذا ؟
    ألا رجل يعمل لمثل يومي هذا ؟
    ألا رجل يعمل لمثل ساعتي هذه ؟
    ثم قبض رحمه الله




    سلمان الفارسي رضي الله عنه و أرضاه
    بكى سلمان الفارسي عند موته , فقيل له : ما يبكيك ؟
    فقال : عهد إلينا رسول الله صلى الله عليه و سلم أن يكون زاد أحدنا كزاد الراكب , و حولي هذه الأزواد .
    و قيل : إنما كان حوله إجانة و جفنة و مطهرة !
    الإجانة : إناء يجمع فيه الماء
    الجفنة : القصعة يوضع فيها الماء و الطعام
    المطهرة : إناء يتطهر فيه.





    الصحابي الجليل عبدالله بن مسعود رضي الله عنه
    لما حضر عبدالله بن مسعود الموت دعا إبنه فقال : يا عبدالرحمن بن عبدالله بن مسعود , إني أوصيك بخمس خصال , فإحفظهن عني :
    أظهر اليأس للناس , فإن ذلك غنى فاضل .
    و دع مطلب الحاجات إلى الناس , فإن ذلك فقر حاضر .
    و دع ما تعتذر منه من الأمور , و لا تعمل به .
    و إن إستطعت ألا يأتي عليك يوم إلا و أنت خير منك بالأمس , فافعل .
    و إذا صليت صلاة فصل صلاة مودع , كأنك لا تصلي بعدها .




    الحسن بن علي حفيد رسول الله و سيد شباب أهل الجنة رضي الله عنه
    لما حضر الموت بالحسن بن علي رضي الله عنهما , قال :
    أخرجوا فراشي إلى صحن الدار , فأخرج فقال :
    اللهم إني أحتسب نفسي عندك , فإني لم أصب بمثلها !



    محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
    الحمد لله الواحد العلام
    و على النبي الكريم الصلاة و السلام
    أما بعد ..
    فهذا ما تيسر جمعه من على فراش الموت ..
    جمعتها تذكرة لنفسي أولا و لإخواني .. لنأخذ منها العظة .. و لنتذكر حقيقة هذه الدنيا ...
    و خير ختام لهذه الحلقات .. اللحظات الأخيرة على فراش موت النبي عليه أفضل الصلاة و أزكى السلام ...
    في يوم الإثنين الثاني عشر من ربيع الأول للسنة الحادية عشرة للهجرة
    كان المرض قد أشتد برسول الله صلى الله عليه و سلم ، و سرت أنباء مرضه بين أصحابه ، و بلغ منهم القلق مبلغه ، و كان رسول الله صلى الله عليه و سلم قد أوصى أن يكون أبو بكر إماما لهم ، حين أعجزه المرض عن الحضور إلى الصلاة .
    و في فجر ذلك اليوم و أبو بكر يصلي بالمسلمين ، لم يفاجئهم و هم يصلون إلا رسول الله و هو يكشف ستر حجرة عائشة ، و نظر إليهم و هم في صفوف الصلاة ، فتبسم مما رآه منهم فظن أبو بكر أن رسول الله صلى الله عليه و سلم يريد أن يخرج للصلاة ، فأراد أن يعود ليصل الصفوف ، و هم المسلمون أن يفتتنوا في صلاتهم ، فرحا برسول الله صلى الله عليه و سلم
    فأشار إليهم رسول الله صلى الله عليه و سلم ، و أومأ إلى أبي بكر ليكمل الصلاة ، فجلس عن جانبه و صلى عن يساره ....... و عاد رسول الله إلى حجرته ، و فرح الناس بذلك أشد الفرح ، و ظن الناس أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قد أفاق من وجعه ، و إستبشروا بذلك خيرا ...
    و جاء الضحى .. و عاد الوجع لرسول الله صلى الله عليه و سلم ، فدعا فاطمة .. فقال لها سرا أنه سيقبض في وجعه هذا .. فبكت لذلك .. ، فأخبرها أنها أول من يتبعه من أهله ، فضحكت ...
    و إشتد الكرب برسول الله صلى الله عليه و سلم .. و بلغ منه مبلغه ... فقالت فاطمة : واكرباه ... فرد عليها رسول الله قائلا : لا كرب على أبيك بعد اليوم
    و أوصى رسول الله صلى الله عليه و سلم وصيته للمسلمين و هو على فراش موته : الصلاة الصلاة .. و ما ملكت أيمانكم ...... الصلاة الصلاة و ما ملكت أيمانكم .... و كرر ذلك مرارا ......
    و دخل عبد الرحمن بن أبي بكر و بيده السواك ، فنظر إليه رسول الله ، قالت عائشة : آخذه لك .. ؟ ، فأشار برأسه أن نعم ... فإشتد عليه ... فقالت عائشة : ألينه لك ... فأشار برأسه أن نعم ... فلينته له ...
    و جعل رسول الله صلى الله عليه و سلم يدخل يديه في ركوة فيها ماء ، فيمسح بالماء وجهه و هو يقول : لا إله إلا الله ... إن للموت لسكرات ...
    و في النهاية ... شخص بصر رسول الله صلى الله عليه و سلم ... و تحركت شفتاه قائلا : .... مع الذين أنعمت عليهم من النبيين و الصديقين و الشهداء و الصالحين ، اللهم إغفر لي و إرحمني ... و ألحقني بالرفيق الأعلى اللهم الرفيق الأعلى
    اللهم الرفيق الأعلى
    اللهم الرفيق الأعلى
    و فاضت روح خير خلق الله .. فاضت أطهر روح خلقت إلى ربها .. فاضت روح من أرسله الله رحمة للعالمين و صلى اللهم عليه و سلم تسليما.






    كلهم رحلوا فهل من معتبر
    فهل من متعظ
    انه الموت
    هم السابقون
    ونحن اللاحقون
    فماذا اعددنا له

    [/size]
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    عظماء على فراش الموت
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » (ميت يحكي قصة بعد الموت) ارجو الاطلاع والنشر

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    منتدى شباب العربى | ShEl3rBy :: القسم الأسلامي Islamic Section l :: المنتدى الاسلامي العام General Islamic Forum l-
    انتقل الى: